©شركة عبد اللطيف جميل للملكية الفكرية المحدودة. جميع الحقوق محفوظة. مسموح لك باستخدام هذا الموقع شريطة الالتزام التام بشروط الاستخدام. يُمثل اسم “عبد اللطيف جميل” وشعارها المكتوب والتصميم الخماسي الشكل علاماتٍ تجارية (مُسجلة أو غير مُسجلة) تعود ملكيتها الفكرية إلى شركة عبد اللطيف جميل للملكية الفكرية المحدودة.
تشير عبارة “عبد اللطيف جميل” على نطاق واسع إلى عدة كيانات قانونية متميزة ومنفصلة ومستقلة. عبد اللطيف جميل ليست في حد ذاتها كياناً متحداً أو جمعية أو تكتلاً لشركة مالكة، ولكنها تشير فقط إلى كيانات قانونية منفصلة كلياً، يشار إليها مجتمعة باسم ـ”عبد اللطيف جميل”. عبد اللطيف جميل ليست شركات متحدة على النحو المحدد في الفقرة رقم 1161 (5) من قانون الشركات لعام 2006.
قد يحتوي هذا الموقع على بيانات استشرافية لا علاقة لها بالحقائق التاريخية، وتتعلق بأمور أخرى مثل النتائج، والأحداث، والأنشطة، والتطورات، والظروف، والأفكار، والخطط المستقبلية، أو توقعات الكيانات التابعة لعبداللطيف جميل أو إداراتها. عادة ما تُصاغ البيانات الاستشرافية باستخدام كلمات مثل “يتوقع”، “يعتزم”، “يتطلع”، “يخطط”، “يقدر”، “يعتقد”، “يتنبأ”، “ينوي”، “محتمل”، “ممكن”، “مرجح”، “متوقع”، “توقعات”، “توجهات”، “هدف”، “مستهدف”، “قد”، “سوف”، “يجب”، “يمكن” أو غير ذلك من المفردات أو العبارات المماثلة. ومع ذلك، فإن عدم وجود مثل هذه الكلمات لا يعني بالضرورة أن البيانات المعنية لا يراد منها استشراف المستقبل.
تستند البيانات الاستشرافية إلى التوقعات والافتراضات القائمة في وقت إصدار هذه البيانات، وتخضع للعديد من المخاطر والشكوك التي يعتبر معظمها خارجًا عن سيطرة الكيانات التابعة لعبداللطيف جميل. إذا تبين عدم صحة أيًا من هذه التوقعات أو الافتراضات، أو في حال تحقق أي من هذه المخاطر أو الشكوك، فقد تختلف النتائج والأحداث والأنشطة والتطورات الفعلية أو الظروف المستقبلية بصورة كبيرة عن تلك المعبر عنها صراحةً أو ضمنياً بالبيانات الاستشرافية. علاوة على ذلك، لا تغطي البيانات الاستشرافية سوى الفترة التي صدرت فيها، ولا تتحمل عبداللطيف جميل أي مسؤولية أو التزام تجاه تصحيح أو تحديث أي بيانات استشرافية، سواء كان ذلك نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك.
وبناء عليه، يشمل البيان التحذيري السابق جميع البيانات الاستشرافية التي تنشرها أي من الكيانات التابعة لعبداللطيف جميل أو أي شخص ينوب عنها، سواء تم نشرها كتابةً أو إلكترونيًا أو شفويًا.