• فوتواتيو لمشاريع الطاقة المتجددة، التابعة لعبداللطيف جميل للطاقة، تفتتح مكتبها الأول في ألمانيا بمدينة ميونخ
  • فوتواتيو لمشاريع الطاقة المتجددة تستند إلى خبرة تزيد عن 15 عاماً في تطوير وتشغيل حلول الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء العالم
  • فوتواتيو لمشاريع الطاقة المتجددة تعتزم تطوير مشاريع طاقة كهروضوئية بقدرة تصل إلى 2 جيجاوات في ألمانيا خلال الأعوام الأربعة المقبلة لتزويد 790 ألف منزل بالطاقة النظيفة

أعلنت فوتواتيو لمشاريع الطاقة المتجددة (FRV)، الرائدة عالمياً بمجال الطاقة المتجددة والتابعة لعبداللطيف جميل للطاقة، عن دخولها السوق الألمانية عبر خطط لتطوير مشروعين لتوليد الطاقة الكهروضوئية بقدرة تصل إلى 2 جيجاوات، إلى جانب أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات والمنشآت المتجددة على مدى الأعوام الأربعة المقبلة.

وتفتتح فوتواتيو لمشاريع الطاقة المتجددة مكتبها الأول في ألمانيا بمدينة ميونخ والذي ستدير منه أنشطتها التشغيلية وتواصل العمل قدماً لافتتاح المزيد من المكاتب الإقليمية.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال أندرياس فايفر، العضو المنتدب لفوتواتيو ألمانيا: “سعداء بدخول السوق الألمانية الديناميكية لتقديم ما في جعبتنا من خبرات عالمية في هذا المجال. وتمثّل ألمانيا واحدة من أهم أسواق الطاقة المتجددة، وكلنا ثقة بأنّ خدماتنا ستسجل إقبالاً واسعاً في أوساط المؤسسات والشركات المختلفة، لا سيما تلك العاملة في القطاع الزراعي”.

ومن جانبه، قال تريستان هيغويرو، الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال لدى فوتواتيو: “نهدف من إطلاق عملياتنا في ألمانيا إلى المساهمة في مساعي تحول الطاقة، وتطوير مشاريع طاقة كهروضوئية بقدرة تصل إلى 2 جيجاوات خلال الأعوام الأربعة المقبلة. وستوفر هذه المشاريع الطاقة النظيفة لحوالي 790 ألف منزل، وتسهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بواقع 948 ألف طن سنوياً”.

ومن ناحية أخرى، ستلعب المشاريع المستقبلية على أجندة فوتواتيو ألمانيا دوراً محورياً في تأمين إمدادات الطاقة على مستوى الدولة. ولهذا الغرض، لن تقتصر مساهمة فوتواتيو على استثمار معرفتها في بناء محطات الطاقة الشمسية واسعة النطاق وإدارتها فحسب، بل ستوظف أيضاً خبراتها في مجال حلول البطاريات المبتكرة القادرة على تخزين الطاقة المنتجة بشكل لا مركزي في حال حدوث فائض في إنتاج الطاقة. وتعتمد فوتواتيو على عروضها المتكاملة لتكريس مكانتها كشريك موثوق للعملاء في ألمانيا على المدى البعيد.