بهدف علاج السرطان والزهايمر: عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) تسخر تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين آليات الكشف المبكر عن الأمراض والوقاية منها
- أعضاء هيئة التدريس والباحثون الرئيسيون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا يشرعون في تنفيذ مشاريع للوقاية من الأمراض وكشفها وعلاجها باستخدام تقنية التعلم الآلي
- إطلاق عيادة عبداللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية يرفع عدد المشاريع المشتركة الكبرى بين معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومجتمع جميل إلى أربعة مشاريع.
أعلنت عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجالالرعاية الصحية (J-Clinic) عن تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين آليات الكشف المبكر عن الأمراض والوقاية منها بما فيها السرطان، والصرع، والصحة العقلية، وضعف الإدراك، وفشل القلب الاحتقاني.
ويعود تاريخ انطلاقة عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) إلى فصل الخريف الماضي، بجهد مشترك بين معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومجتمع جميل، ليرتفع مع إطلاق هذه المبادرة عدد المشاريع الكبرى المشتركة بين معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومجتمع جميل إلى أربعة مشاريع.وتهدف عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) إلى إنشاء تقنيات عالية الدقة، وزهيدة التكلفة، وقابلة للتطوير في مجالات الرعاية الصحية بمراحلها المختلفة من التشخيص وحتى الأدوية.
وقال أنانثا ب. تشاندراكاسان، عميد كلية الهندسة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والأستاذ بمعهد فانيفار بوش للهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر، ورئيس عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية: “نشعر بإعجاب بالغ تجاه العمق والإبداع ونطاق المقترحات التي تلقيناها”.
ومن جانبه، قال فادي جميل، رئيس مبادرات مجتمع جميل الدولية: “متفائلون بهذه الخطوة المهمة خلال الجولة الافتتاحية من برنامج تمويل أبحاث من قبل عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)”. وأضاف: “من خلال الأبحاث التي تمولها هذه المنح، تسعى عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، إلى تسخير قوة التعلم الآلي في مكافحة السرطان، والزهايمر، والأمراض الأخرى التي تؤثر على حياة الناس في جميع أنحاء العالم.”
ويشارك في هذه المشاريع كبار الباحثين من الأقسام والمختبرات المتخصصة في مجال الهندسة، والعمارة، والتخطيط، والعلوم، والإدارة، والتي قدمت لعيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) ما مجموعه 43 مقترحًا حول المجالات التي تغطيها هذه المشاريع. وبالإضافة إلى الكشف المبكر عن الأمراض والوقاية منها، تشمل المشروعات الممولة إعادة استخدام الأدوية المتوفرة لدى العيادة لأغراض أخرى، وتحسين السجلات الصحية الإلكترونية. ومن المقرر كذلك أن تعمل عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic)، بالتعاون مع مركز ديشباندي للابتكار التكنولوجي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، على دعم الأبحاث التي تركز على الذكاء الاصطناعي في التشخيص السريع للعدوى البكتيرية.
وسيتم تطبيق التقنيات والحلول على العديد من أنظمة الرعاية الصحية والمواقع السريرية في جميع أنحاء العالم لتشمل البلدان المتقدمة والنامية على حد سواء، للوقاية من الأمراض واكتشافها بصرف النظر عن الموارد.
وتشتمل مجالات التركيز في عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) ثلاثة محاور أساسية هي:
- طرق الطب الوقائي وتقنياته مع إمكانيات تغيير مسار الأمراض غير المعدية بالسيطرة عليها من منبعها.
- اختبارات تشخيص منخفضة التكلفة وقادرة على اكتشاف المشاكل الصحية والحد منها على السواء.
- تطوير العقاقير واكتشافها لتمكين اكتشاف المستحضرات الدوائية وتطويرها بصورة أسرع وبتكلفة أقل، وبخاصة العقاقير المخصصة لعلاج الحالات الفردية الخاصة.
ويقوم النهج الشامل لعيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic)على خبرات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) القوية في علوم الأحياء الخلوية وعلوم الأحياء الطبية، وعلوم الحاسب، والهندسة، والعلوم الاجتماعية وغيرها من المجالات الأخرى.
كما تسعى عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) إلى تعظيم الاستفادة من علاقات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) القوية مع قطاعات الرعاية الصحية ومستشفيات منطقة بوسطن لاختبار التقنيات الجديدة ودمجها وتعميمها، بالإضافة إلى تعزيز الأبحاث التي يمكن استثمارها تجاريًا من خلال منح تراخيص للشركات الناشئة والشركات الدوائية، وصولًا إلى إدخال هذه التطورات إلى حيز الممارسة الواقعية
- إطلاق عيادة عبداللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية يرفع عدد المشاريع المشتركة الكبرى بين معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومجتمع جميل إلى أربعة مشاريع.
أعلنت عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجالالرعاية الصحية (J-Clinic) عن تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين آليات الكشف المبكر عن الأمراض والوقاية منها بما فيها السرطان، والصرع، والصحة العقلية، وضعف الإدراك، وفشل القلب الاحتقاني.
ويعود تاريخ انطلاقة عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) إلى فصل الخريف الماضي، بجهد مشترك بين معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومجتمع جميل، ليرتفع مع إطلاق هذه المبادرة عدد المشاريع الكبرى المشتركة بين معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومجتمع جميل إلى أربعة مشاريع.وتهدف عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) إلى إنشاء تقنيات عالية الدقة، وزهيدة التكلفة، وقابلة للتطوير في مجالات الرعاية الصحية بمراحلها المختلفة من التشخيص وحتى الأدوية.
وقال أنانثا ب. تشاندراكاسان، عميد كلية الهندسة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والأستاذ بمعهد فانيفار بوش للهندسة الكهربائية وعلوم الكمبيوتر، ورئيس عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية: “نشعر بإعجاب بالغ تجاه العمق والإبداع ونطاق المقترحات التي تلقيناها”.
ومن جانبه، قال فادي جميل، رئيس مبادرات مجتمع جميل الدولية: “متفائلون بهذه الخطوة المهمة خلال الجولة الافتتاحية من برنامج تمويل أبحاث من قبل عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)”. وأضاف: “من خلال الأبحاث التي تمولها هذه المنح، تسعى عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، إلى تسخير قوة التعلم الآلي في مكافحة السرطان، والزهايمر، والأمراض الأخرى التي تؤثر على حياة الناس في جميع أنحاء العالم.”
ويشارك في هذه المشاريع كبار الباحثين من الأقسام والمختبرات المتخصصة في مجال الهندسة، والعمارة، والتخطيط، والعلوم، والإدارة، والتي قدمت لعيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) ما مجموعه 43 مقترحًا حول المجالات التي تغطيها هذه المشاريع. وبالإضافة إلى الكشف المبكر عن الأمراض والوقاية منها، تشمل المشروعات الممولة إعادة استخدام الأدوية المتوفرة لدى العيادة لأغراض أخرى، وتحسين السجلات الصحية الإلكترونية. ومن المقرر كذلك أن تعمل عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic)، بالتعاون مع مركز ديشباندي للابتكار التكنولوجي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، على دعم الأبحاث التي تركز على الذكاء الاصطناعي في التشخيص السريع للعدوى البكتيرية.
وسيتم تطبيق التقنيات والحلول على العديد من أنظمة الرعاية الصحية والمواقع السريرية في جميع أنحاء العالم لتشمل البلدان المتقدمة والنامية على حد سواء، للوقاية من الأمراض واكتشافها بصرف النظر عن الموارد.
وتشتمل مجالات التركيز في عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) ثلاثة محاور أساسية هي:
- طرق الطب الوقائي وتقنياته مع إمكانيات تغيير مسار الأمراض غير المعدية بالسيطرة عليها من منبعها.
- اختبارات تشخيص منخفضة التكلفة وقادرة على اكتشاف المشاكل الصحية والحد منها على السواء.
- تطوير العقاقير واكتشافها لتمكين اكتشاف المستحضرات الدوائية وتطويرها بصورة أسرع وبتكلفة أقل، وبخاصة العقاقير المخصصة لعلاج الحالات الفردية الخاصة.
ويقوم النهج الشامل لعيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic)على خبرات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) القوية في علوم الأحياء الخلوية وعلوم الأحياء الطبية، وعلوم الحاسب، والهندسة، والعلوم الاجتماعية وغيرها من المجالات الأخرى.
كما تسعى عيادة عبد اللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (J-Clinic) إلى تعظيم الاستفادة من علاقات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) القوية مع قطاعات الرعاية الصحية ومستشفيات منطقة بوسطن لاختبار التقنيات الجديدة ودمجها وتعميمها، بالإضافة إلى تعزيز الأبحاث التي يمكن استثمارها تجاريًا من خلال منح تراخيص للشركات الناشئة والشركات الدوائية، وصولًا إلى إدخال هذه التطورات إلى حيز الممارسة الواقعية أعضاء هيئة التدريس والباحثون الرئيسيون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا يشرعون في تنفيذ مشاريع للوقاية من الأمراض وكشفها وعلاجها باستخدام تقنية التعلم الآلي