• الموقع الإلكتروني يوفر معلومات حول مواصفات وأسعار وعروض وتمويل السيارات، وطرق تواصل سلسة بين المشترين والبائعين.
    • الدخول إلى سوق الأردن يمثل المرحلة الأولى من خطة موتري.كوم للتوسع في المنطقة.

    كشف موقع موتري.كوم، المنصة الرائدة في تقديم خدمات التسويق الإلكتروني للسيارات والتابعة لعبد اللطيف جميل للتقنية، عن توسعه في الأردن بعد النجاح الذي حققه الموقع في المملكة العربية السعودية منذ إطلاقه في 2014. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي العلامة لخدمة قطاع السيارات في مختلف أسواق المنطقة.

    وتم إطلاق موقع موتري.كوم لمواكبة التحول الكبير في توقعات المستهلكين في قطاع السيارات، وتلبية تطلعاتهم في توفير خدمات اختيار السيارات وشرائها عبر الإنترنت، حيث تستفيد المنصة من أحدث التطورات التكنولوجية لتلبية متطلبات المستهلكين العصريين من خلال تحسين تجربة اختيار مزايا السيارة وتقييمها واستكشافها. ويساهم الموقع بتبسيط عملية شراء السيارات من خلال توفير تفاصيل ومعلومات حول مواصفات كل سيارة والأسعار والعروض ومعلومات التمويل، وغيرها، ضمن منصة واحدة، بالإضافة إلى توفير طرق تواصل سلسة بين المشترين والبائعين. كما يهدف موتري.كوم، من خلال التوسع في سوق الأردن، إلى سد فجوة نقص المعلومات حول كل ما يتعلق بالسيارات في المنطقة، إلى جانب السعي إلى الارتقاء بمستويات المبيعات.

    وتعليقاً على هذا الموضوع، قال أحمد التوبة، الرئيس التنفيذي لموتري:

    “تُعد عملية شراء أي سيارة قراراً كبيراً على الصعيدين المالي والشخصي. وعليه، نعمل جاهداً لتوفير كافة السبل التي من شأنها تبسيط اتخاذ هذا القرار قدر الإمكان. ويسرنا إطلاق موتري.كوم في بلدنا الشقيق الأردن وتوفير خدماتنا في تسويق السيارات للسوق الأردنية والعملاء فيها، حيث ينسجم هذا التوسع مع أهدافنا ومساعينا الرامية إلى توفير تجربة شراء سيارة متميزة للعملاء في جميع أنحاء المنطقة. وتشكل منصتنا من خلال مزاياها المتقدمة بوابة إلى عالم السيارات، كما تلبي الاحتياجات المتطورة لقطاع السيارات في العصر الرقمي”.

    ونجح موتري.كوم منذ ما يقارب عقداً من الزمن بترسيخ مكانته بصفته مصدراً موثوقاً ومرجعاً رئيسياً لجميع الخدمات والأخبار والمعلومات المتعلقة ببيع وشراء السيارات في السعودية، حيث شهد الموقع نمواً مستمراً في عدد الزيارات، التي بلغت ما يقارب 21 مليون زيارة في عام 2022، ليسجل زيادة بنسبة 17% مقارنة بعام 2021.